انتهت المغنية اللبنانية نوال الزغبي من تصوير أغنية «ليه مشتقالك»كلمات أمير طعيمة وألحان محمد النادي وتوزيع حاتم عبد العزيز وذلك من ألبومها الأخير الذي يحمل عنوان «خلاص سامحت».
وجسدت نوال في عملها المصور الجديد من اخراج سعيد الماروق في أول تعاون بينهما الحالات النفسية والذهنية المختلفة التي تمر بها المرأة كالغضب والهدوء والحنان والجاذبية وغيرها حيث تضم قصة الفيديو كليب أربعة مشاهد رئيسية تظهر فيها نوال بثلاثة أشكال مختلفة وبفساتين صممها اللبناني العالمي ايلي صعب.
وتم تصوير المشهد الأول على شاطئ محمية صور الطبيعية في لبنان لتقدم بانوراما طبيعية رائعة تجمع بين منظر البحر وحقول القمح التي يندر أن تتواجد طبيعيا في مثل هذا المحيط، والمشهد الثاني بنفس الملابس بمنطقة تجارية في الحمراء ببيروت وكان مناقضا للأول حيث بدت فيه نوال أميرة من قصص الخيال انتقلت عبر الزمن لتجد نفسها تائهة بين ناطحات السحاب في العالم الحديث وسط المباني ذات الواجهات الزجاجية الشاهقة.
ولأجل المشهد الثالث تم تشييد مسرح في مبنى «الفوروم دو بيروت»ليصور فيه الماروق مشاهد مبهرة برع في تنفيذ اضاءتها مدير التصوير البريطاني جان بول الذي استقدم خصيصا للعمل فبدت نوال نجمة مبهرة ومثله المشهد الرابع الذي صور في حقل قمح صناعى شيد خصيصا في مبنى الفوروم واستخدمت فيه مؤثرات بصرية وجرافيك بتقنيات عالية.
وقال سعيد الماروق بحسب بيان لشركة روتانا المنتجة تلقته وكالة الأنباء الألمانية (د.ب.أ) ان نوال جسدت جميع المشاهد باحساس عال أدهشه كما انها تمتلك مهارة نادرة بين الفنانات في كيفية مخاطبة الكاميرا لتمنح المخرج أفضل لقطة.
وأضاف: «كنت أعيش حالة من التحدي مع الذات ومع الآخرين في هذا العمل لأثبت أنني سأنجح مع نوال تحديدا كما لم أنجح مع غيرها لأنني كنت أرى فيها شيئا مميزا أردت اظهاره بعدستي».
من جانبها قالت نوال، وفقا للبيان،: «منذ ثلاث سنوات أو أكثر وفي مخيلتي صورة كنت أود ترجمتها على الشاشة لكنني لم أجد المخرج القادر على تنفيذها كما هي في ذهني رغم أني أحببت أغنياتي المصورة السابقة وأحبها الناس لكنني أعتقد أن هذا العمل يشبهني أكثر من أي عمل آخر صورته في حياتي».
وجسدت نوال في عملها المصور الجديد من اخراج سعيد الماروق في أول تعاون بينهما الحالات النفسية والذهنية المختلفة التي تمر بها المرأة كالغضب والهدوء والحنان والجاذبية وغيرها حيث تضم قصة الفيديو كليب أربعة مشاهد رئيسية تظهر فيها نوال بثلاثة أشكال مختلفة وبفساتين صممها اللبناني العالمي ايلي صعب.
وتم تصوير المشهد الأول على شاطئ محمية صور الطبيعية في لبنان لتقدم بانوراما طبيعية رائعة تجمع بين منظر البحر وحقول القمح التي يندر أن تتواجد طبيعيا في مثل هذا المحيط، والمشهد الثاني بنفس الملابس بمنطقة تجارية في الحمراء ببيروت وكان مناقضا للأول حيث بدت فيه نوال أميرة من قصص الخيال انتقلت عبر الزمن لتجد نفسها تائهة بين ناطحات السحاب في العالم الحديث وسط المباني ذات الواجهات الزجاجية الشاهقة.
ولأجل المشهد الثالث تم تشييد مسرح في مبنى «الفوروم دو بيروت»ليصور فيه الماروق مشاهد مبهرة برع في تنفيذ اضاءتها مدير التصوير البريطاني جان بول الذي استقدم خصيصا للعمل فبدت نوال نجمة مبهرة ومثله المشهد الرابع الذي صور في حقل قمح صناعى شيد خصيصا في مبنى الفوروم واستخدمت فيه مؤثرات بصرية وجرافيك بتقنيات عالية.
وقال سعيد الماروق بحسب بيان لشركة روتانا المنتجة تلقته وكالة الأنباء الألمانية (د.ب.أ) ان نوال جسدت جميع المشاهد باحساس عال أدهشه كما انها تمتلك مهارة نادرة بين الفنانات في كيفية مخاطبة الكاميرا لتمنح المخرج أفضل لقطة.
وأضاف: «كنت أعيش حالة من التحدي مع الذات ومع الآخرين في هذا العمل لأثبت أنني سأنجح مع نوال تحديدا كما لم أنجح مع غيرها لأنني كنت أرى فيها شيئا مميزا أردت اظهاره بعدستي».
من جانبها قالت نوال، وفقا للبيان،: «منذ ثلاث سنوات أو أكثر وفي مخيلتي صورة كنت أود ترجمتها على الشاشة لكنني لم أجد المخرج القادر على تنفيذها كما هي في ذهني رغم أني أحببت أغنياتي المصورة السابقة وأحبها الناس لكنني أعتقد أن هذا العمل يشبهني أكثر من أي عمل آخر صورته في حياتي».